❞ ويعرض في الحُب سوء الظن، واتهام كل كلمة من أحدهما، وتوجيهُها إلى غيرِ وجهها، وهذا أصلُ العتاب بين المحبَّين. وإني لأعلمُ من كان أحسنَ الناس ظنَّا، وأوسعهم نفسًا، وأكثَرهُمْ صبرًا، وأشدَّهم احتمالًا، وأرحبهم صدرًا، ثم لا يحتمِلُ ممن يُحب شيئًا، ❝
مشاركة من Rana Samir
، من كتاب