❞ ستستلقين وحدك في مغارة الكلمات، على أرض عجائبك،
إلى جوار مصيدة خشبية برونزية الفخاخ،
ونحن -فئران الكتب- سنكون الطُّعم الذي تصطادين به الزمن،
قبل أن يُقْتَل ونحن في بطنه هانئون وأحرار للحظة فحسب.
لن يسمعَ بنا أحد. ❝
ميزان الأذى > اقتباسات من كتاب ميزان الأذى > اقتباس
مشاركة من عهود الحكمي
، من كتاب