الإنسان مخلوق للخلود، والدنيا مجرد مرحلة في حياته الأبدية، وعلى حسب الطريقة التي يعيشها بها يكون المكان الذي سيقضي فيه ذلك الأبد المتبقي من حياته. لذلك لا تسمح لخوفِك أن يتعملق ويُثنيكَ عما ينبغي عليك عمله،
مشاركة من أميرة حسن سيد
، من كتاب