لا يمكن أن تكون القراءة هواية. كيف لشيء يُكسبك معنى الإنسانية، ويُطوّرك معرفياً، ويُهذبك وجدانياً، ويُعرفك بالعالم المحيط أن يكون ثانوياً؟
لا يمكن أن تكون القراءة هواية. كيف لشيء يُكسبك معنى الإنسانية، ويُطوّرك معرفياً، ويُهذبك وجدانياً، ويُعرفك بالعالم المحيط أن يكون ثانوياً؟