فيتوقَّفُ عنده طويلًا ويفكر، إنَّ من أوائلِ خلقِ اللهِ اللوحُ المحفوظ؛ كتابٌ جامعٌ لكلِّ ما كانَ من بدء الخلق إلى يومِ البعث، أي أنَّ تاريخَ الكونِ كُلَّه مُدوَّنٌ في كتاب، يُدركُ الآن مكانةَ فعل الكتابة عند اللهِ ولماذا وصى به
مشاركة من ولاء محمد راشد
، من كتاب