دائماً ما يقلِّل غير الأغبياء من شأن قدرة الأغبياء على إلحاق الأذى. كما أنّ غير الأغبياء على وجه الخصوص ينسَون باستمرار أنّ التعامل مع الأغبياء، في كلّ الأوقات والأماكن وفي ظلّ أي ظرف، و/ أو مشاركتهم يتبيّن من دون أيّ
الغباء البشري > اقتباسات من كتاب الغباء البشري > اقتباس
مشاركة من فيصل جمال
، من كتاب