ورئيس البلاد نفسه ينتقل من حضرة شيخ إلى صحبة ولي، ويمتلك من الجرأة ما يجعله يخرج على الناس معلناً أنه طبيب الفلاسفة الذي خلقه الله ليصف للناس الداء والدواء، ويتصرف بوصفه مندوب العناية الإلهية لإنقاذ المصريين من أنفسهم،
مشاركة من Shehab El-Din Nasr
، من كتاب