المشاعرُ الإنسانية المُتداخلة والمُتضاربة والمضطربة لا تُنسى، ونحن نمضي في الحياة على أمل النسيان، لكنها قد حُفرت بداخلنا وانتهى الأمر، حتى نجد أنفسنا واقفين أمامها وجهًا لوجهٍ. قلبًا لقلبٍ. وسيفًا لسيف ونرى أسقامًا كثيرة قد ملأت نفوسنا
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم
، من كتاب