الدرس المتعلم هنا – الذي ينطبق على ”النصيحة الودية“ والكتب على حد سواء – هو حصراً: لأنك مستعد لتلقي المعلومة لا يعني أن الجميع مستعدون. باختصار ما لم يسألك الناس، فإنهم على الأغلب ليسوا بحاجة إلى المعلومة!