فتحت الباب وخطوت إلى الخارج. داعبت رياح باردة خصلات شعري التي انسلّت من ضفيرة ذيل الحصان. وسط الرياح الباردة، طغى عليَّ فجأة هدوء مهيب. شعرت بوجودي، لقد قالت ذلك؟ وجودي؟
مشاركة من رِماح عبدالنبي
، من كتاب
فتحت الباب وخطوت إلى الخارج. داعبت رياح باردة خصلات شعري التي انسلّت من ضفيرة ذيل الحصان. وسط الرياح الباردة، طغى عليَّ فجأة هدوء مهيب. شعرت بوجودي، لقد قالت ذلك؟ وجودي؟