فيض الخاطر - الجزء الأول > اقتباسات من كتاب فيض الخاطر - الجزء الأول > اقتباس

❞ وقد دلتنا الدلائل كلها على أن العالم خاضع للمنطق، وأن له غرضًا يسير إليه وليس يسير حسبما اتفق، وأنه محكوم بقوانين ثابته لا تتغير، وأن كل مظاهره خاضعة لقانون العلة والمعلول، والسبب والنتيجة؛ فلمس النار يحرق دائمًا، والحرارة تمدد الأجسام ❝

هذا الاقتباس من كتاب

فيض الخاطر - الجزء الأول - أحمد أمين

فيض الخاطر - الجزء الأول

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب مجّانًا