❞ كالحواريين أفئدةً يندى لألفِ يسوعٍ حزنُنا السلِسُ مثقّبون بما يكفيليسطعَ من هذي الثقوبِ على أيامِنا قبسُ لا نعرفُ المنتهىمن يومِ فجّرناشعراً وحريةً هذا الهوى الشرسُ ❝