بكلِّ تسامحٍ، تقُولُ الجثّةُ المنقُولةُ مِنَ الحياةِ، وهي محمُولةٌ على كتفِ قاتِلِها: «يا لهذا الجسدِ الحيِّ الّذي يتكبّدُ عناءَ حمْلي… مَنْ يكونُ؟ أيحبُّني إلى هذا الحدِّ؟!». هكذا تصبح الأجساد، وهي تسلك طريقَها إلى عمق الأرضِ…
الأفق الأعلى > اقتباسات من رواية الأفق الأعلى > اقتباس
مشاركة من Shehab El-Din Nasr
، من كتاب