وهي عبارة قالها بجدية تامة، لكنني رأيت على الفور قرنين نابتين من رأسه، كالذين وضعهما المخرج الكبير صلاح أبو سيف خلف محجوب عبد الدايم بطل فيلمه (القاهرة 30)، فانفجرت في ضحك حاد وضعت فيه غضبي وإحساسي بالقرف والإحباط، وغادرت المكتب
مشاركة من khaled
، من كتاب