أن جوهر الإنسان لا يحدّه جسدٌ، ولا بيتٌ، ولا وطنٌ، ولا دينٌ، ولا مذهب. فحدوده كونٌ يحيط به، ومنتهاهُ إلى خالقٍ أبدعه وأنشأه واختارَ له الأرضَ موطنًا.
عهد دميانة > اقتباسات من رواية عهد دميانة > اقتباس
مشاركة من Abjjad
، من كتاب