هتُفرج من وَسَع والله"، وقبل أن أجيبه ولو حتى بإيماءة، أضاف كأنه يعرف تفاصيل ما أعانيه: "لو ليك خير فيها كان ربنا نوّلها لك، ولو كانت شر فربنا نجّاك منها، وفي كل الأحوال يلعن ميتين أبوها"
مشاركة من Ahmed Elsukkary
، من كتاب