يوصف، ثم أضاف: «إنه أكثر سعادة لتركه الحياة وشأنها، فهو مشغول جداً بأن يعيشها لا أن يفكر فيها، كان خطئي هو في فتح الكتب والاغتراب فيها على الإطلاق»