وسمع بيت المتنبي:
وَمِنْ نكَدِ الدنّْيا عَلَى الحُرﱢ أَن يَرَى
عَدُوًّا له ما مِنْ صَدَاقته بُدٌّ
فقال: هذا كلام فاسد؛ لأن الصداقة ضد العداوة، ولو قال:
ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
عدوًّا له ما من مداراته بدٌّ
مشاركة من Farah Allam
، من كتاب