يا ليت من يرحلون يعلمون كم نحبهم، وكم نتعذب بفراقهم، إن كانوا أحياء فربما يكون لنا لقاء يومًا ما، وإن كانوا أمواتًا فلعلهم يروننا من حيث لا نراهم.
مشاركة من أحمد مجدي إبراهيم
، من كتاب
يا ليت من يرحلون يعلمون كم نحبهم، وكم نتعذب بفراقهم، إن كانوا أحياء فربما يكون لنا لقاء يومًا ما، وإن كانوا أمواتًا فلعلهم يروننا من حيث لا نراهم.