لم يعنِ لي شيءٌ شيئاً كما عنى أنفي المحدب لنفسي حينما رأيته على اللوحة، كأنني أرى صبيا ملائكيًّا شديد الروعة. أخبروني بأنه رضيعي الذي نسيته في محطة قطار.
مشاركة من Nour Redwan
، من كتاب
لم يعنِ لي شيءٌ شيئاً كما عنى أنفي المحدب لنفسي حينما رأيته على اللوحة، كأنني أرى صبيا ملائكيًّا شديد الروعة. أخبروني بأنه رضيعي الذي نسيته في محطة قطار.