حيـنَ أوّلَ مرةٍ
أعود إلى المدينة التي أحببتْ
تائباً
وشائباً ...
مُطارَداً
كأنّما خبّأ الدهرُ لؤلؤةً لديّ ...
حاملاً على ظهريَ المحنيّ
كيسَ خسائري ....
سأوفي بنذري الوحيدِ في حياتي:
ألاّ أعضَّ، مرة أخرى،
مشاركة من مروة نور
، من كتاب