قلبهُ معلقٌ كسرطانِ البحر على منقارٍ، وعينُهُ ماءٌ. يداهُ راكعتانِ في
الرملِ، كالطيورِ التي تَعِبتْ من عبورِ البحرْ... وهو الآنَ في استراحةِ
مشاركة من مروة نور
، من كتاب
قلبهُ معلقٌ كسرطانِ البحر على منقارٍ، وعينُهُ ماءٌ. يداهُ راكعتانِ في
الرملِ، كالطيورِ التي تَعِبتْ من عبورِ البحرْ... وهو الآنَ في استراحةِ