أحجيات الوحدة > اقتباسات من رواية أحجيات الوحدة > اقتباس

أجاهد عبثًا كي أنقل سحرك إلى لوحتي فأعلق بشباك الخيبة يوماً بعد يوم منذ عرفتك، صارت كل ضربة فرشاة بمثابة نبضة صادرة عن الفؤاد، تتسارع الضربات فلا أقوى على المضي قدماً ولا أقدر على التراجع حتماً أهرب من عينيك كي

مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتاب

أحجيات الوحدة

هذا الاقتباس من رواية

أحجيات الوحدة - محمد الرزاز

أحجيات الوحدة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب