أجاهد عبثًا كي أنقل سحرك إلى لوحتي فأعلق بشباك الخيبة يوماً بعد يوم منذ عرفتك، صارت كل ضربة فرشاة بمثابة نبضة صادرة عن الفؤاد، تتسارع الضربات فلا أقوى على المضي قدماً ولا أقدر على التراجع حتماً أهرب من عينيك كي
أحجيات الوحدة > اقتباسات من رواية أحجيات الوحدة > اقتباس
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب