❞ صرت أشعر أنَّ حتميَّةَ وجوده آنذاك لا تتعلَّق بحضوره الجسديّ ـ فلطالما تخيَّلته بعيدًا، في ميلانو، سعيدًا، منشغلًا بألف شيءٍ وشيء جميل ومفيد، والجميع يقدِّر جدارته ـ إنَّما بترتيب حياتي حول غايةٍ ما: أن أصبح شخصًا قادرًا على نيل تقديره. ❝
مشاركة من doaa
، من كتاب