سأعود لكِ عندما أستيقظ لأمنحكِ مشهدًا لن تنسيه أبدًا!
وها هي الآن تفي بوعدها وهي تجلس القرفصاء أمام القطة التي انتصبت شعيرات جسدها بتحفُّزٍ وعلا صوت موائها موازيًا لتكشيرها عن أنيابها وهي تقرب صغارها منها بحمائيتها المعهودة..
تعاويذ عمران > اقتباسات من رواية تعاويذ عمران > اقتباس
مشاركة من Abjjad
، من كتاب