كأنّ الموت يدقّ بابنا في البداية، فيُخيّل إلينا أنّ هذا الزائر الغريب أخطأ الهدف، وأنّنا حتمًا لسنا المقصودين، ولا شأن لنا به، فلا نفتح له الباب ثم مع الوقت، نألف طرقاته حين تتكرّر، بل نشعر بالضجر حين يتأخّر يومًا عن
اسمه الغرام > اقتباسات من رواية اسمه الغرام > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب