تظن نفسك قد رأيتَ أهوال الحياة وإنك قوي لا منتصرٌ عليك ثم يخلق الله منك روحاً يجعل حياتك وكيانك وكونك يتعلقون بسلامتها وسعادتها، وبعد أن تحملها بين يديك وتراها تضحك وتنبض بالحياة بين كفيك تنقلبُ حاملاً إياها بين ذراعيك ميتة،
مشاركة من الدحيح الصغير
، من كتاب