إنها تعرف الآن أن ابنها باو أر قد مات حقا، فلم تعد تريد أن ترى هذه الغرفة؛ فنفخت في المصباح فانطفأ، واضطجعت تبكي وتفكر، وتذكرت كيف كان باو أر يجلس إلى جانبها وهي تغزل، ويأكل الفول المُطعم باليانسون، ويراقبها محدقا
يوميات مجنون > اقتباسات من رواية يوميات مجنون > اقتباس
مشاركة من Omaima Mostafa
، من كتاب