يا لرحمة الله! ما كان ليبعثه نبيًّا وهو ينعم برغد العيش في قصور مصر! ربَّاه بالمِحَن، ثم أخذه من ضيق الكرب إلى سعة الفَرَج وأعطاه خيرًا مما أخذ منه! وتلك تربية الأنبياء يا بني!
مشاركة من Mohamed Saad
، من كتاب