«وعارف أن قلبه بفتا، وأنه جبل، شايل بيوت ورجال، لمَّا يِصُخَّني ذاك الكَفَّ يخرج دماغي من أذني. لو بيدي أصير جراك في شيشته». تتأمله سُكَّريَّة، بابتسامته السخية، يُعطيها ظهره منسحبًا، وقد استراح للأربع كلمات التي نَطَقَتْها.
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب