من أهم عوائق التواصل والتفاهم بين تيارات الفكر العربي المعاصر انغلاق كل منها داخل مرجعيته الخاصة وانشداده المطلق إليها ونفي كل ما عداها، إما بجهله أو تجاهله، وإما بتصنيفه تصنيفاً ايديولوجياً، بالمعنى الذي تكون فيه الايديولوجيا هي ((آراء خصي)).
مشاركة من Omdr Ale
، من كتاب