وزّعتُ وقتي ومالي ما بين أبنائي وكُتبي.. لقد عادَ شغفي إلى العلم والتعلم، وإن كان العالم قد رفضَ تعليمي، فإنّ درب القراءة مليء بالكتب التي تنتظر مَن يحملها بين كفَّيه، وفيها من المعرفة ما يغنيكَ عن العالمين.