❞ ولأني دائمًا وأبدًا وما حييت أنحاز لفلسطين، فقد تذكرت قانا، البلدة الفلسطينية، العربية، الأصيلة. البلدة الملقبة بعروس الجليل لجمالها وتآلف سكانها من المسلمين والمسيحيين على مدار مئات السنين التي تجاورت فيها أبراج كنائسها العتيقة مع مآذن مساجدها الشامخة. ❝
عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر : بلورة الأمنيات - الكتاب الثالث > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب