عناية قصيدة إدغار آلان بو بالحزن، بوصفه مطهراً مرة، وبوصفه محرراً للقوى الإنسانية الكامنة مرة أخرى، أو مفجراً للإمكانات البشرية القارّة في النفس الإنسانية، أو باعثاً للطاقة الايجابية مرات. كانت هي أيضاً سبباً من أسباب نفور القراء عن هذه القصيدة
مشاركة من jihad shaban
، من كتاب