❞ في طفولتي، كان همي الوحيد إسعاد أمي وأبي، كنت طفلًا حساسًا هادئًا... ولكن من حيث لا أدري... وبعد صدمة نفسية وحادث مؤسف، بدأت أتساءل في كل شيء، وجدت نفسي مع شخص أدعوه «أنا». لكنني لا أعرفه، بدأت أسترجع طفولتي وكيف تمت تنشئتي وأتساءل بألم وحرقة: على أي منعطف في هذا الطريق الوعر خسرت نفسي؟ خسرت هوية ذاتي الحقيقية، تذكرت فضولي كطفل، وكيف خسرته... ❝
مشاركة من Elaf S.H
، من كتاب