فالذي يرتكب جريمة، ينسى أسبابها لحظة ارتكابها، ويعيش في أحاسيسه.. الأسباب مهما عظمت لا تؤدي إلى ارتكاب جريمة.. ولكنها الأحاسيس.. الأحاسيس يا حضرات المستشارين
إمبراطورية ميم > اقتباسات من رواية إمبراطورية ميم > اقتباس
مشاركة من Huda Khalil
، من كتاب