خلع الرئيس رداء العلمانية الذي رافقه منذ ولوجه الأول لعالم السياسة ونبذ أيديولوجيات حزب البعث العربي الاشتراكي العتيدة مستعيضا عنهما بعباءة التديّن، فجأة، صار صدام حسين سليلا للرسول وأطلق على نفسه ألقابا جديدة كـ «القائد المؤمن» و»قائد الحملة الإيمانية»… تم
مشاركة من فيصل جمال
، من كتاب