صدقني لا تحتاج إلى أن تكون نبياً لكي تدرك أن الناس أوغاد، وأن الحياة أجمل من أن تضيعها على محاولة إصلاحهم أو تغيير أحوالهم بالنيابة عنهم، فليغيروها هم إن أرادوا، لماذا توجع قلبك وتضحي بحياتك من أجل من ألفوا العفن وأصبحوا لا يرون سواه بديلا؟ هاه؟ تبدو جميلة في فمك وأنت تلوكها عبارة «ما الذي يفيدك لو كسبت العالم وخسرت نفسك»،
جمهورية العبث > اقتباسات من كتاب جمهورية العبث > اقتباس
مشاركة من Tarek Kewan
، من كتاب