«أما السكن الذي لا حق فيه للساكن، ولا هو آمن فيه على المال والروح، فغاية القول في تعريفه أنه مأوى العاجز، ومستقر من لا يجد إلى غيره سبيلا. فإن عظم فلا يسر، وإن صغر فلا يساء قال لابروير: «ما الفائدة
مشاركة من Eman Elmahdy
، من كتاب