يأتي السجان ويقول للسجين: «سوف يطلق سراحك»، فيرتعد الأخير خوفاً. إذ ثمة شكوك خارج جدران السجن وبالتالي سيضطر إلى السعي والبحث مجدداً وسيضطر لأن يعيش في حرية.