الساعات فلا نتبادل كلمة واحدة. مثل حبات الفول السوداني. ما من زبون يجيء إلا ويشكو الغلاء والمجاري الطافحة والطابور المهلِك أمام الجمعية الاستهلاكية. أبادله العزاء. ربما نظر
أفراح القبة > اقتباسات من رواية أفراح القبة > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب