والتي كلما فكرتُ فيكِ، هبت الرياح، وداعبت أطرافها بقسوة تشبهُ قسوة حنيني إليكِ.
والتي كلما فكرتُ فيكِ،
هبت الرياح، وداعبت أطرافها بقسوة تشبهُ قسوة حنيني إليكِ.