وفي غياب الإعلان عن «الطائفة» التي ينتمي إليها الفرد، يتم الاعتراف «بالطائفية» وممارستها في الواقع، والتي تنزل إلى مستوى اللاشعور لتتأصل فيه وتكبت.
وعلى العكس من ذلك، فإن السني يجهر دائماً بانتمائه إلى أهل السنة، والكردي إلى كرديته والتركماني والأشوري، وكذلك
تراجيديا كربلاء: سوسيولوجيا الخطاب الشيعي > اقتباسات من كتاب تراجيديا كربلاء: سوسيولوجيا الخطاب الشيعي > اقتباس
مشاركة من فيصل جمال
، من كتاب