«يعني سِتِّي سكينة ما يراودها السؤال أنا جبت البنت من فين؟! مريم العذرا وِلْدَتْ من غير ما مَسَّها إنس ولا جان؟ وأنا ما شفت باب الطريق من يوم اشتريتوني بِزْرَة من الدَكَّة من عشرين سنة أُشهد عليه الله، دمه ولحمه
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب