يسمح لكل من يقترب ببسط كفّه على باطن الإلية، حتى يمل الخروف الأيدي، فيبدأ بالركل ويسحق للأرض إليته التي تتضخم يومًا وراء يوم، يضحك البائع وجمهوره: «لا تخافوا، يطحن نفسه حين يستوحش لماء الفُرات. لسانه عراقي، ولا يتكلم مكاويّتكم
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب