كتب نجيب محفوظ العديد من المؤلّفات و الرّوايات ، و من ة ، ففي الرواية يخرج سعيد مهران من السجن بعد قضاء أربع سنوات ، ويرجع إلى الحي الذي كان يسكن فيه ، فيجد أنّ زوجته قد تزوّجت من آخر يدعى عليش من بعده و أن ابنته لا تعرفه ، فيقوم بالاجتماع مع عليش بحضور المخبر وبعض أفراد الجيران ليطالب بابنته وماله وكتبه ، لكن عليش ينكر أنّ هناك مالاً و لا يقبل إلا بمحكمة لتسليم البنت ويعطيه الكتب المتبقية ، فيخيب أمل سعيد ، حيث يتوجّه إلى طريق الجبل لمقابلة الشيخ صديق والده يطلب منه أن يقبل ضيافته إلى أن يفكر في طريقة ليثأر من زوجته الخائنة وعليش الذي غدر به ، فيركز الشيخ في حواره مع سعيد على القيم الأخلاقيّة المرتكزة على الإيمان ،وبعد أن يقضي سعيد أوّل ليلة له في بيت الشيخ علي جنيدي ، تستمر الرواية و يقرر سعيد الذهاب إلى مقابلة صديق الطفولة الصحفي رؤوف ، وعندم
اللص والكلاب > اقتباسات من رواية اللص والكلاب > اقتباس
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب