وحزينا مليئا بالألم، والأسى، والاشتياق أطلقته الذئبة الأم استمرت النبرة الختامية للصوت ترتعش مدة طويلة، كان على ما يبدو عواء مشحونا بمعنى عميق وعاطفة شديدة خمّن شن أن الذئبة ربما كانت تقول بصوتها: "أيها الجرو الصغير، ما زلت تتذكرني؟ إنني
وحزينا مليئا بالألم، والأسى، والاشتياق أطلقته الذئبة الأم استمرت النبرة الختامية للصوت ترتعش مدة طويلة، كان على ما يبدو عواء مشحونا بمعنى عميق وعاطفة شديدة خمّن شن أن الذئبة ربما كانت تقول بصوتها: "أيها الجرو الصغير، ما زلت تتذكرني؟ إنني