❞ التاريخ الذي قالت عنه إنه لا يشبع وأنه كالنار. وها نحن، نصرخُ في وجهه: تريد أكثر، خذ، ونبكي! تريد أكثر، خذ. ألا يكفيكَ اليوم من قُتِلوا فرادى؟! تريد مجزرة، خذ، ونبكي. وما زلنا نجري نحو تلك اللحظة التي سيقولُ لنا فيها فجأة: اكتفيت!
أعراس آمنة > اقتباسات من رواية أعراس آمنة > اقتباس
مشاركة من أمَل أحمد
، من كتاب