قرون من الرفاه تنعم العرق البشري ببطء وصار متحضراً وتنعم الله أيضاً وصار متحضراً وصارت الحيوانات تُقدَّم له كأضحيات، بدلاً من البشر وصار يعطي مظاهر يمكن الوصول إليها: الأفعى والصقر والعجل الذهبي والسفنكس المجنح(106) وهكذا في هذه الأرض المصرية الغنية
تقرير إلى غريكو > اقتباسات من كتاب تقرير إلى غريكو > اقتباس
مشاركة من khaled
، من كتاب