مزّق البرق صفحة السماء، أحبّ صوت قطرات المطر الذي استحال سماعه بعد لحظات وهي ترشق زجاج النافذة بجواره فشرد مسحورًا بالصور المتتابعة مصحوبة بتلك الألحان التي تعزفها قطرات المطر.